يُتوقَّع أن تعالَج في مركز سرطان الثدي نحو 4,000 امرأة سنويًّا بمساعدة أحدث الوسائل التي تمنع المرض، أو تكتشفه مبكِّرًا (مِموغرافيا) أو تشخّصه وتعالجه. وكلّ ذلك تحت سقف واحد.
مركز سرطان الثدي صُمّمَ لكي يتيح أقصى درجات الخصوصيّة المطلوبة، لذلك فقد خٌصّص له مدخل منفصل.